نجيب سرور..مأساة العقل

يعتبر نجيب سرور احد ابرز الفنانين المسرحيين والشعراء العرب الذين عاشوا في موسكو في اواخر الستينيات من القرن العشرين ابان دراسته في قسم الدراسات العليا في معهد الفن المسرحي (جيتيس)

الأدب السوداني نضجته الشمس وغافلته الريح ..

اعترف بأنني كنت أطلّ على الأدب السوداني من نافذة ضيقة ، لم يتجاوز ذوقي في عبوره سوى على أعمال الطيب صالح ، وحين انتهيت من قراءة كل أعماله ، وذلك مذ سنوات اعتقدت وكم كنت قاصرة المدى باعتقادي

( في ضريح الحسين )

بدر السويطي

البارحة/رايتك ياسيدي/حاملا راسك بين يديكموكنت تمضي به/نحو السماء

التراجيديا (الكربلائية ) وتوهج القصيدة / من رشا فاضل

عبد الرزاق الربيعي

وأنا أتجول بين الفضائيات استوقفني صوت سمعته كثيرا في طفولتي ..نظرت مليا...كانت الصورة ثابتة ..وعليها صورة شمسية بالأبيض والأسود..الصوت كان ينطلق من جهاز تسجيل قديم ..والى يسار الصورة كتبت جملة تقول

نجدُ الوقتَ للدعابة (من يوميات الحرب)

على سرير ما, في غرفة ما, تستلقي الآن امرأة/لا أعلم كم عمرها, وما لون حمّالة نهديها, ومن الذي يسقي الورد في خديها, أهو الغمام الذي يظللها ؟

إذا كانت تراودني.. فهي مجرد أفكار

أحلام بشارات - فاطمة الزهراء الرغيوي

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ وبدعم من مؤسسة المورد الثقافي صدر كتاب " إذا كانت تراودني.. فهي مجرد أفكار" للكاتبتين: الفلسطينية "أحلام بشارات" والمغربية "فاطمة الزهراء الرغيوي".

ليونور فيني ..شيئ سريالي !

احمد فاضل

على الرغم من انها أنتجت فنا شاذا كما يُعرّفه السرياليون وكان لديها ميلا للعيش بصورة بوهيمية وملئت الشارع الباريسي بأخبارها في النصف الأول من القرن الماضي الا انها سرعان ماتناساها الجمهور واصبحت ذكرى

( قبل فنجان القهوة) هذا زمن القدس ( 2 )

الرياض : د. منصور سلامة

هذا زمن القدس , فالقدس هي التي تؤسس , والقدس هي التي تخط الطريق , والقدس هي التي تنادي , والقدس هي التي تُجَمِّع , والقدس هي التي تَجْمَعْ , وللقدس نلتقي , وعلى القدس قد نفترق .

قِـحابٌ وقَــوّادون وجــوائزُ

سـعدي يوسـف

الانحطاطُ السياســيّ الذي يَسِـمُ المشهدَ العامّ في منطقتنا العربية ( الشرق الأوسط بخاصّـةٍ ) ، أنتجَ تجـــلّياته " الثقافية " التي لابدّ منها .

هروبٌ مشكوكٌ فيهِ

عزيز العرباوي

تجري على وجهي الدافيءِ دموعٌ/منْ عيوني الغافيةِ انتشرتْ . وفوقَ صبري القليلِ/حكمتْ وتربعتْ .

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved