بلعين ... يحق لك أن تنتزعي صدارة الألق من نجمة لم تعد تدرك سبب و جودها .. و يحق لك أيضا أن تكون مقدما ... مقدمة لكلمات من وطن و حلم و تحرر ...
" كتابُ الدامابادا يضمّ مجموع ما قاله بوذا ( 563-483 ق.م ). والمرجّح أن هذه الأقوال جُمِعتْ في شماليّ الهند ، في القرن الثالث قبل الميلاد ، ودُوِّنَتْ أساساً في سيلان ( سـري لانكا ) في القرن الأول قبل ميلاد
دعيني /أدخل التاريخ من أضيق باب وعلى أسوارك العليا أخر مضرجا /من وطأة اللمسات من أناملك
كان اشتياقك/في رفيف الحلم، حلماً.. الماء والخضراءُ../ليسا من سراب
ـ هل تأتي بجديد وهل يكون الجديد موتى هنا ومفقودين هناك؟/ربما، المهم أن شيئا جديدا يزحزح رتابة الأيام آتٍ. يحرّك عليّ رأسه قبولا وهو يتابع دقائق التفاصيل من الطّابق الأوّل.
لم تكن هذه الاسئلة والأجوبة التي عرضت على أشهر الكُتاب والروائيين الفرنسيين " مارسيل بروست " المولود عام 1871 والمتوفي عام 1922 تقليدا لما كانت تتبعه الصحافة الصادرة بباريس آنذاك مع كبار الكُتاب والفنانين
أبو العلاء المعرّي أحد أكبر مفكري الحضارة العربيّة الإسلاميّة. حمته هذه الحضارة واحتفظت به لروعة شعره ولعظمة فكره، حيث أثّر فيها أكثر ممّا يعترف به معظم ورثة هذه الحضارة اليوم. الخوض في فكر وشعر المعرّي إشكاليّ، لأنّه ذهب بفلسفته أبعد من معاصريه،
يكون لكل حيٍّ وميتٍ نشيده/ليشار الى الاحق والجهات الاربع وفتنة ظهور اللون في الغيمة وتلك قناعة في الخلاص لإستقبال بقاء أطول/فيه العين العمياء ترف أهدابها بالمعتقد
بسام الطعان...أسم لامع في مجال القصة القصيرة ، أوجد لنفسه مكانة مرموقة في خريطة الأدب العربي بجزأيه الورقي والالكتروني، تشبث بمجاديف القصة القصيرة وأعلن غرامه لهذا الفن الحديث منذ أكثر من خمسة عشر عاما
واخيرا ليو تولستوي العظيم سنراه يتحرك أمامنا بجسمه الذي يشبه الجبل ولحيته التي تشبه الغمام ، وذلك في فيلم سينمائي للمخرج " مايكل هوفمان " حمل عنوان " المحطة الأخيرة " من بطولة " كريستوفر بلامر " و " هيلين ميرين " وهما الشخصيتان المحوريتان