قرأت قبل فترة كتابا ممتعا بالعنوان أعلاه لمؤلفته خبيرة الإعلام والاتصال ليل لاوندس،التى حظيت أعمالها بإطراء من صحيفتي نيويورك تايمز وشيكاغو تربيون ومجلة تايم، وظننت وبعض الظن أثم
هل قلت لك الفرح كما يجب وأنت تطل من سمائك الملبدة بالغربة الى سمائي الصاخبة بالحكايا وتلك الوجوه الآفلة ألتي رسمت خطاها في ذاكرتك ومضت مزدانة بحبرك العصي على النسيان !
من الملاحظ أن أصالة الابداع وقوته لا ترتبط بعمر معين للإنسان، فربما يقدم إبداعا أصيلا وهو لا يزال في مقتبل العمر، كما حدث ذلك مع أعظم الكتب الشعرية التي شهدها النصف الاول من القرن الماضي،
رحلت اخيرا الفنانة والنحاتة العالمية " لويز بورجوا " في نيويورك عن عمر تجاوز ال98 عاما ، هي احد المع اسماء الفن المعاصر بعد اصابتها بأزمة قلبية ، وتركت لنا الفنانة الفرنسية الاصل والحاملة للجنسية الاميركية مجموعة شخصية من الاعمال
لم أذكرِ العسلَ المصفَّى أو شراباً سائِغا/أو خمرَ دُنيا بالفؤادِ ولا صُروحاً تُبتغَى لم أجلبِ البارودَ يوماً للوغَى /أنهارُكم لا تُرتجَى/لكنّني قد أعصرُ العينينِ أنعى نبعَكمْ
الشارقة : 11 ـ 3 ـ 2006 "مُولوخْ، عُزْلةٌ، قَذارةٌ، بشاعةٌ،بَراميلُ قمامةٍ ودولارات بعيدة المنال،أطفالٌ يزعقون تحت السلالم!صِبْيةٌ ينشجون في الجيوش،شيوخ ينتحبون في المتنزهات!مُولوخْ، كابوسٌ، مُولوخ سَيدُ البغضاء"(ألِنْ غينسبرغ ديوان: "عُواء" 1955) مَ...
تتدفق صور الغابات الرطبة وتفاصيل الهوامش الجغرافية من مجموعة «قصائد الخطوة السابعة» (منشورات دار التكوين- 2010) حيث تحيطنا كلمات الشاعر سعدي يوسف بأرياف كسولة من روائح لندن، مغطاة بالأنهار والطرق الترابية