تحتَ جسرِ سُلِي أعبرُ ، الفجرَكلُّ المياهِ التي عبرَتْ قبلَ فجري أنا، لم تَعُدْ لي المياهْوالحياةُ التي غبَرَتْ قبلَ يومي أنا، لن تكونَ الحياةْ*تحتَ جسرِ سُلِي، يلْصِفُ السَّينقد غادرتْهُ القواربُ من سُلَّمِ السائحينواكتفى هو بالورقِ المتساقطِبالشج...
ليس يمْكِنُ للمرءِ ، أن ينتقي ، كلّما شاءَفي لحظةٍ ،أصدقاءَ قَدامى ...ومثل البيوتِ العتيقةِمثلَ قِلاعِ الممرّاتِمثل الخيولِ الـمُسِنّةِيمضونَ عاماً فعاما ؛وأنتَ ستمضي إلى حيثُ يمضونَفي نِعمةٍ من نُعاسٍوفي نغمةِ النايِ إذْ تتلاشــى تماما ... لندن 2...
ليس من اثَرٍ ...ليس من مُلْصَقٍ للشهيدِ أو الحزبِحتى مطاعمُنا البائساتُ اختفتْ ...وسُوِّيَ بالأرضِ مقهىً لأُمِّ نبيلٍ، ركزْنا مَقاعِدهُ في السماءِو "توليدو " : للوجَباتِ السريعةِ ( لا بِيرةَ ... الجيشُ لم يدخل الضاحيةْ )ليس من أثرٍغير تلك العمارةِ،...
حركةُ القوميّين العرب ، لم تكن إسميّةً.كانت الحركة تحفرُ ، عميقاً ، في أرضِ العربِ ، وتُؤتي أُكُلَها ...في اليمن حيث صنعاء.وفي اليمن حيث عدن والجبهة القوميّة .في فلسطين : الجبهة الشعبية الأولى .وفي بغداد حيث تسلَّمَ القوميّون العربُ، السلطةَ، قبل ا...
مع أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد بن ابراهيم اللُّواتي ثم الطّنجي ، المعروف بــ : ابن بَطوطــــــــة . لقاءاتٌ غابرةٌ عابرةُ أزمانٍ سعدي يوسف ...
وِلْـيَـمْ بْـلَـيْـك William Blake 1757-1827 ترجمَ القصيدةَ وعلَّقَ حواشيها : ســعدي يوســـف نَـمِـرُ ، يا نَـمِــرُ ، يا مُــتَّـقِـداً وَهَجا...
مع أن العراقيّين ليسوا متعصِّبين إزاءَ اليهود ( العراقيّين منهم بخاصّة ) ، إلاّ أن زيارة إسرائيل تظلُّ سؤالاً ...والحقُّ يقالُ إن يهود العراق كانت لهم يدٌ في تطوير البلد ، اقتصاديّاً ، وثقافيّاً ، وفنّيّاً ( الموسيقى والغناء تحديداً ) ...كان ذلك أيّا...
آخرون سيرَونَ مراكبَ مانهاتِن شمالاً وغرباًومرتفعاتِ بروكلِن جنوباً وشــرقاً .آخرون سيَرَون الـجُزُرَ ، كبيرةً وصغيرةً .وبعد خمسين عاماً من الآن، آخرونَ سيرَونَها وهم يعبرون،الشمسَ بعد نصف ساعةٍ من مَطْــلـعِها.وبعدَ مائة عامٍ، بعد مئاتِ الأعوامِ، آ...
( النصّ من كتابٍ قيد الإعداد بين أبن بطوطة وبيني )الفلبين ثم وصلنا إلى بلاد طواليسي، وهي بلادٌ واسعةٌ، وملكهم منافسٌ وندٌّ قويٌّ لملك الصين، ويمتلك العديد من السفن الشراعية التي يشنّ بها حرباً على الصينيّين حتى يقبلوه ويحترموه ويفاوضوه على بعض الشرو...