علم اليمن الدمقراطي كنا في الهليكوبترفي ما يُدعى أعمالاً لرئيس اليمن الديموقراطيّةِ :أن يُلقِي خُطَباًويُنادي سُحُباًويقولُ لِمَن يرصدُهُ عند حدودِ اليمنِ الديموقراطيّةِ والوهّابيّينَ جميعاً :نحن هنا !*أنا في الهليكوبترِعبدُ اللهكان وزيرَ الداخلِ ف...
بعد الدخول العسكريّ التركيّ ، في الأرض العراقية ، وهو أمرٌ لم يكن غائباً ، البتّةَ ، منذ عقودٍ ، أقولُبعد الدخول التركيّ ، تأخذُ الصورةُ أبعادَها الواضحةَ :الإجهاز على العراق العربيّ .الأتراك . الأكراد . الفُرس .هذه الأقوامُ الثلاثةُ لها مصلحتُها،...
بغلائلَ بِيضٍوبقامتِها مثلَ غزالِ الإيمبالاوبضحكتِها المكتومةِبالكُحْلِ خفيفاًوبفُصِّ عقيقٍ يمَنِيٍّ في الخاتمِ ...يحلو لثُرَيّا منقوشٍ أن تفعلَ ما لم يفعلْهُ أحدٌمنذُ القَرنِ الأوّلِ !قد دخلتْ يوماً عند رئيس اليمنِ الجمهوريّ :علي عبد الله صالح .قا...
قصيدة لابراهيم البهرزيّ ( السجين الآن في العراق المحتلّ ) الاسبرطيّون َ دخلوا بحصان ِ الحكومة الاسود أسود ٌ كل شيء الراية والقناع والفكرة القديمة عن ثأر الاله القتيل ..كان أسبرطيّونا ليسوا كأسبرطييّك َ ياقسطنطين انت تعرف ان الهمج القدامى كانوا يقدّسو...
أودُّ القول باديءَ ذي بدءٍ إنني لن أذكرَ اسمَ جاسم الحلفي بعد اليوم.الرجل، الذي كان شجاعاً، هو الآن دفينُ الحال والمال .أمس، قاد مجموعةَ سنافِرٍ، إلى ما يدعى البرلمان،وقد استقبلت مَلْسون الدملوجي، الناطقة باسم المجرم القاتل، جزّارِ الفلّوجة، إياد علا...
آنَ أُغمِضُ عينيّ ... تأتي إلى راحتَيَّ البلادُالبلادُ التي عرّفَتْني بأني امرؤٌ ليس يُسْمى،امرؤٌ قَدْرُهُ النعلُ( كم مرةٍ كنتُ تحت حذاءِ المفوَّضِ ... )بل أنّ لي نُدْبةً ما بوجهيَ، من صفعةِ الشُّرَطِيّ ...البلادُ التي كنتُ أعرِفُما عرفَتْ، مرّةً،...
في الأخبار أن " جائزة بوكَر" العربية ، وهي تابعة لـ " بوكَر " الأولى الكولونياليّة، سوف تُطْلِقُ قائمـــــتَها( الطويلة أو القصيرة ) لا أدري ...لكنّ الكلَّ مُضحِكٌ على أيّ حالٍ !هذه المرّة ، سوف يتوجّه حُكّامُ الجائزة المحتالون، رِفقةَ المحتالات البه...