في الفاتح من مارس 2003م نشر د. محمد كنون الحسني بحثا على صفحات " العلم الثقافي " ( الملحق الثقافي لجريدة العلم ) بعنوان " مواقف الأستاذ عبد الله كنون من بعض قضايا الإسلام والمسلمين من خلال بعض الوثائق والرسائل
لعل المهتين بتسجيل أدبيات الثورات العربية لا يكتفون بتسجيل شعارات وأغاني الثوار وتعبيراتهم الساخرة وتعليقاتاتهم الكاريكاتورية وقاموس الشتائم إلى حكامهم وهم يطلقون حناجرهم لتعبر عن رفض الدكتاتورية والرغبة في التغيير.فقد شهدت الثورات العربية أدبيات أخر...
لا شك أنني كنت صغيرا جدا عندئذ، فقد خرجت مساء ذلك اليوم مع صغار الحي نخيط دروب مدينتنا الصغيرة ونملؤها بصخبنا وضوضائنا البريء .. كانت السماء فوقنا صافية والشمس ارتحلت إلى البحر كي تخلع أثوابها وتستحم
يبدو انّ المصباح خالٍ من الزيت.. والليلُ، منذُ غسقهِ حتى اخمص عتمتهِ، عارياً ينامُ فوق خلاياي..
عندما أناصب الألهة عنادها/تجدني فقاعة على قطعة خبز منافسا ضوء القمر الوحيد في ليلة معتمة ومكملا أيامه التي تنتهي بالفواجع ...
وكنت قد خلقت من الوقت وقتا جديدا ثم أنني عصفت بالأزمنة والأمكنة التي ذهبت عساكرنا إليها ووجهت الريح كما شاءت حين اقتلعت جذور الأشجارن وعصفت بالجبال. تذكرت الحكمة القديمة التي تقول أن الريح أقوي من كل شيء
يقول ابسن مرة في رسالة:" كل ما أبدعته، يرتبط تقريبا بما عايشته وليس ما رأيته." كما أن أحد شخصيات المسرحية ليس بالضروري أن تعبر عنه، لكن قد تكون مماثلة له أو تذكرنا به. لقد قال شخصيا أن بريندا وبيرجنت كانا هو أو جانبا منه
من الرسائل العجيبة في تاريخ البشريه كانت رسالة وزير الخارجية البريطانية المدعو آرثر بلفور عام 1917 إلى اللورد روتشيلد وهو أحد زعماء الحركة الصهيونية في تلك الفترة والتي سميت فيما بعد بوعد بلفور , وهي أول محاولة لانتهاك حقوق ارض وشعب وانسان
كان الشاعر الفرنسى رينه سولى برودوم ( 1839 - 1907 ) اول من نال جائزة نوبل فى الآداب ، عندما منحت هذه الجائزة للمرة الأولى فى عام 1901 . و كان الأعتقاد السائد فى ذلك الحين وربما حتى الوقت الراهن، ان هذه الجائزة الرفيعة هى أهم جائزة للآاداب فى العالم،...
تناول جمع من الباحثين، وغيرهم، وفي فترات زمنية متفاوتة، مواقف الجواهري من النظام الجمهوري الاول في العراق (1959- 1963) بقيادة الزعيم( ثم اللواء) الركن عبد الكريم قاسم، تأييداً ودعماً من جهة، وانتقاداً، وأختلافاً، بل وتحذيراً مما ستؤول اليه الاوضاع، م...