سعدي يوسف

المقالات

في الذكرى السابعة لرحيله

سعدي يوسف

سركون بولصفي الذكرى السابعة لرحيله خالدٌ برأسِ رضوىخالدٌ في وادي عبقر

مطار " حرير " ...

سعدي يوسف

الإعلانُ الفجٌّ عن احتلال الأميركيّين مطار " حرير " العراقيّ ، واتخاذِه قاعدةً هجوميّةً ، جاء عن طريقِ الإقطاعيّين الأكراد البارزانيّين ، الذين اتّخذوا من أربيل ، مباءةً  للجميع :الموسادالسي آي أيMI6والمنظمات المثيلة مثل شيوعيّي فخري زنكنه ، وفائق بَ...

عُمَرُ بنُ أبي ربيعة

سعدي يوسف

" وُلِدَ عمرُ بنُ أبي ربيعةَ ، يومَ قضى عمرُ بنُ عبد العزيز ، فقيلَ :أيُّ حقٍّ رُفِعَوأيُّ باطلٍ وُضِعَ " *وإذاًفأنتَ الباطلُ الأبديُّ.يا جَدّي !*كأنّ أولئكُنَّ ، القاصداتِ مِنىً  ،  أردْنَك... لحظةً قبلَ الرحيلِ ،كأنّ أعناقَ الـمَطِيّ تسيلُ  ...لكنْ...

35 دربُ لوفِيتْ 35 Lovett Road

سعدي يوسف

إنني ساكنٌ في الأعالي ...( لستُ في مستوى الأرضِ بيتاً )ولي سُلّمٌ يصِلُ الأرضَ باللهِ .في سُلّمي ، النبْتُ : صُبّيْرَةٌ تتعافى .وفي سُلّميتتدلّى العناكبُ .تنسِجُ معجزةً بعد أُخرى .ودَعْسوقةٌ ، ثم أخرى ، تُؤانِسُني .ثمّ ، في خطفةٍ ، ألمحُ الظبيَ عبرَ...

كيف تسلّـلَ " لي بو الشاعرُ " إلينا ...

سعدي يوسف

في أواسط الخمسينيّاتِ ، أصدرَ بدر شاكر السياب  كُتَيِّباً بعنوان " مختارات من الشِعر العالميّ " ، أو نحو ذلك ، فقد بعُدَ الزمنُ  ، حتى ضاقَ بنا !على أي حالٍ، أتذكّرُ في ما أتذكرُ أن من بين المختارات قصيدةً لجاك بريفير .كما أنني متأكدٌ تماماً من أن في...

زيارة إلى تاويٍّ على جبل تيا تْيَنْ

سعدي يوسف

بين جداولَ دافقةٍينبحُ كلبٌ .زهورُ الخوخِ تتفتّحُ ، مثقَلةً بالندى .هنا  ، وهناك ، يبدو ظبيٌ في منفسَحاتِ الغابةِ  .لا صوتَ للظهيرةِ .الناقوسُ يدخلُ  هذا الفضاءَحيثُ يتعالى الضبابُ أزرقَمن غَيضاتِ القصبِ .ومن قمّةٍ عاليةٍ يتدلّى شلاّلٌ . لا أحدَ يعرف...

ستّ قصائد من لِي بو

سعدي يوسف

ترجمة : سعدي يوسف الجبل الأخضر تسألُني : لماذا تسكنُ الجبلَ الأخضرَ ؟أصمتُ ، و لا أُجيبُ .فأنا طليقُ القلبِ ... عندما تطفو أزهارُ الخوخِ على الماءِماضيةً إلى المجهولِ ،فإن لي ، آنَها ، عالَماًلا يعرفُهُ الناسُ . قمرٌ على ممرٍّ جبليٍّ قمرٌ ساطعٌ يَطْ...

أقولُ : السيفُ شرٌّ لي بو

سعدي يوسف

قاتَلْنا عند  جنوبِ الأسوارِو قُتِلْنا عند " شمالِ الأسوارِ "  - لحنٌ قديمٌشِعر : لي بوترجمة : سعدي يوسف قاتَلْنا من أجلِ " منابع التوت " .ونموتُ من أجلِ " نهرِ الثومِ " .نغسلُ سيوفَنا في " البحارِ البارثيّةِ " .ونعلفُ مطايانا ثلوجَ " تيَنْ - شان " ....

الــمَكْفَخـة : آهِ لو ذاتُ سِوارٍ لطمتْني !

سعدي يوسف

منذ أن تسلَّمَ حيدر العبادي  ،كُبّةَ الحُكْمِ  ، في جمهورية الموزِ العراقية ، حتى توالَتْ علينا الكفخاتُ ...لا أتحدّثُ عن غارات الأميركيين والبريطانيّين ، والفرنسيّين ( سادةِ عادل عبد المهدي )  ، فهي تحصيلُ حاصلٍ ،  لكني أتحدّثُ عن غاراتِ   المهانَـة...

ثلاث قصائد من لي بو

سعدي يوسف

مجونٌ على الجبلكي نغسل أرواحَنا ، ونُطهِّرَها ، من أحزان العُمرِأفرَغْنا مائةَ إبريقِ خمرٍ .كانت ليلةً رائعةً ...كرهْنا فيها أن نرقدَ تحت ضوءِ القمرِ الساطعِ ،لكنّ السُّكْرَ غلَبَنا ، أخيراً ؛فانطرحْنا على الجبل الأجرد ،الأرضُ مُفترَشُناوالسماءُ العظ...

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved