بعد أن زار وزير الدفاع التونسي ، محميّة قطَر العظمى ، مؤخّراً ، صدرَ بيانٌ يقول إن حنوداً توانسةً سوف يُعارون ، لـيُلحَقوا بجيش قطَر. لدينا في المشرق العربيّ ، سابقةُ جيش الأردنّ ، الذي استخدمته أنظمةٌ أجنبيّة ، وعربيةٌ لقهر شعوبها ، مثل م...
أتظلُّ ، غزّةُ هاشمٍ ، كالوحيِ ، غزّةَ هاشمٍ ؟ستظلُّ !أعرفُ أنّ صاروخَ القيامةِ سوف يُطْلَقُ ...سوف نسمعُ في المخابيء ، صوتَـه ، إذ يقطعُ الأنفاسَسوف نقولُ :نحنُ ، بقيّةُ السيفِ ...العلامةُ نحنُوالرؤيا .وغزّةُ هاشمٍ ، ستظلُّ ، مثل الوحيِ ، غزّةَ ه...
هذه اليوميات من حصار بيروت 1982، التي دوّنها أمجد ناصر، وأصدرتها " الأهلية للنشر " في عمّان، هي آخرُ الشهادات، وربّما أسخنُها، عمّا جرى قبل ثلاثين عاماً، في عاصمة عربية محتلّة.نحن، العرب، لم نألف في النصف الثاني من القرن العشرين احتلال عاصمة من عواص...
في " نُقرةِ السلمانِ " كان الماءُ يأتي بالصهاريجِ الصديئةِ ، عبرَ باديةِ السماوةِ( نحن كنّا ، آنَها ، سجناءَ )كانت " نقرةُ السلمانِ " مأوىً للذئابِ وللشيوعيّينَأعلاها، وأعلى العرشَ، والجيشَ ، انجليزيٌّوقالَ : هنا يموتُ الرِّفْقةُ السجناءُ من ظمأٍ ....
• November 9 2012• نبيل الجوراني• ( عن الغارديان ) NABIL AL-JURANIAssociated Press= BASRA, Iraq (AP) — The brutal crimes struck a nerve, even in a country that has seen a horrific amount of bloodshed in the past decade: Young Iraqi girls kidnapped, r...
حمدانُ الساحرُ ، أجملُ مَن غنّى أغنيةً ما بين النهرَينِوحمدان الساحرُ ( لا أحدٌ )سَمّى حمدانَ الساحرَ ، حمدانَ الساحرْ !ولهذا سيكونُ لـهُ ، ما كانَ لـهُ :دشداشتُه السوداءُوأغنيةُ الطرُقاتِ ...وحمدانُ الساحرُ كان جميلاًكانت دشداشتُهُ السوداءُ تَرِفُّ...
منذُ عامَينِ لم يدخل الوردُ بيتي ، لتأتلقَ المائدةْلم أضعْ شمعةً للعشاءِ تضيءُ النبيذَووجهَ التي أستلذُّ ابتسامتَها وهي تبدأُ من لمعةِ العينِ ...عامانِ مَـرّاولم أسترِحْ في مدارٍولا في سِفارٍ ،ولم أستسِغْ أن أقولَ لكأسٍ : سأشربُ حتى الثمالةِ .حتى...
ثَـــــــــــــــــــــمَّ ، في " سـاحة العاجزينَ " ، الـمَدافعُتلكَ التي صـبَّـها ، منذُ قرنَينِ فاتا ، مغاربةٌ ... غادَروا الأندلُسوالمدافعُ ظلّتْ مصَـوَّبةً نحو ما كان يُعرَفُ بـــــــــــــ " الأندلس" ...أنتَ تأتي إلى الساحةِ ، الصبحَتأتي إلى الس...
كانت " ساحة إسبانيا " السابقةُ القوراءُ ، تضِجُّ بأصواتِ الباعةِبالعرباتِ اليدويّةِوالنسوةِ شبهِ الملتحفاتِتضِجُّ بما لم يكُ إسبانيّاًأو عربيّاًولم يكُ ، بالطبعِ ، أمازيغيّاً ...كانت " ساحةُ إسبانيا " تنهقُ مثلَ حمارٍ أرهقَهُ ما يحملُ .مَن يتذكّرُ...
شجيرةُ الرندِ في أقصى الحديقةِ مأوىً للندى وحَمامِ الدغْلِ .كنتُ أرى ، من حولِها ، قططاً مثلَ النمورِ ، أرى مِن حولهاريشَ عصفورٍ تناثرَ. شيئاً من بقايا صيوفٍ : علبةً فرِغَتْ منبيرةٍ . سِيخَ مَشْوىً . فحمةً ...وأرى شُجيرةَ الرندِبيتاً أستكنُّ له في ال...