نافذةٌ في الغرفةِ/لا بابٌ .../إنْ حاولتَ دخولَ الغرفةِ فابحَثْ عن مفتاحٍ للنافذةِ./( البابُ تظلُّ ، كما كانتْ مؤصَدةً )
قال لي عز الدين مصطفى رسول : للنقشبنديّةِ الخانقاه ، لا التكيّة. عزّ الدين أعلمُ مني أكيداً. لكننا في أبو الخصيب ، كنا نسمّيها التَكْـيَـة . ( أتحدّث عن أبو الخصيب الأربعينيّاتِ )
أزعُــمُ أني قرأتُ إريك هوبسباوم ، في غالب أعمالِه ، وأقولُ صدقاً إن الرجل اعادَ ثقتي بالتاريخِ عِلماً ، وبالمؤرّخِ عالِـماً ، بعد أن صار الـمَحْــوُ الأداةَ الفضلى في النظرِ ، والتنظير. هوبسباوم يقدِّم لك جرعةً شافيةً كافيةً من الحقيقة والمعلو...
حمامتانِ حـطّـتــا ، في صيفِ برلين /على مبنىً بلا نوافذَ. الحمامتانِ َ/كانتا بين الهوائيّاتِ والأطباقِ والسطحِ الـمُـصَـفّى
ستكون الفلبين قريبةً قربَ الخنجرِ والخاصرةِ. مَن أخبرَني وأنا في دمشق ، واقفٌ مع آلِ الجواهريّ العظيم أتلقّى التعازي برحيله ...
تناوَحَتْ في المساءِ الريحُ./كان على ماءِ البحيرةِ غيــمٌ غير أنّ على الأفقِ البعيدِ بدتْ شمسٌ ، مفاجِـئةٌ /حمــراءُ ...
ستّ عشــرةَ منحوتةً حملتْ وجهَكَ .../البهوُ أنت الجنود المحيطون بالبهوِ أنتَ/المسلّــةُ أنتَ/ البحيرةُ حيث اعتلى قاربُ الشمسِ أنتَ
اليومَ يومُ النبيذِ/ابتعتُ خابيةً : عشراً/فعشــرينَ ...
" كتابُ الدامابادا يضمّ مجموع ما قاله بوذا ( 563-483 ق.م ). والمرجّح أن هذه الأقوال جُمِعتْ في شماليّ الهند ، في القرن الثالث قبل الميلاد ، ودُوِّنَتْ أساساً في سيلان ( سـري لانكا ) في القرن الأول قبل ميلاد
الانحطاطُ السياســيّ الذي يَسِـمُ المشهدَ العامّ في منطقتنا العربية ( الشرق الأوسط بخاصّـةٍ ) ، أنتجَ تجـــلّياته " الثقافية " التي لابدّ منها .