سفحٌ تمهّدهُ الرياحُ لجدولٍ/قد لا يطولُ غيابهُ.. ليلٌ تسرّبهُ الشموسُ لعابرٍ/فُرضتْ عليه ثيابهُ..
نداء معماري عاجل إلى ... وزارة الإسكان/ وزارة البيئة العراقية/ وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي/ وزارة العلوم والتكنولوجيا/ وزارة الموارد المائية/ مركز إنعاش الأهوار/ المركز الوطني لإدارة الموارد المائية/ أقسام العمارة في الجامعات العراقية.
عندما تُعرض هذه ألتجربة ألأدبية ألفريدة والغريبة على ألوسط ألثقافي كأنما هو ولوج غيبي لممرات مبهمة عاشتها مرحلة أشبه بالإعجاز عرفها ألوسط ألثقافي لحظة ولادتها وتلقفها بشيئ من ألريبة والخوف
أراها بوضوح..حمامة بيضاء كالنقاء تطير في سماء صافية كالحلم، تدور بعينين مدهوشتين كمن يلملم ألوانا لم يسبق أن رآها مرسومة فوق حدقتيه، ترفرف بجناحيها الأبيضين على وقع دقات قلبي، تبدو لي مألوفة
لقد أصيبت الصحافة بشيء من الانحراف وأصبحت هدفا للاستغلال من طرف أصحاب رؤوس الأموال، وأخذت المؤسسات الإعلامية تعمل على إرضاء المشاهدين والقراء متناسية الهدف الأساسي للإعلام،
في الرُكنِ أجلسُ مَطْوياً عَلى نَفَسِي/لا أرى ظِلي على الجُدرانِ من أثر الظلام ولا أفُقاً ظليلاً كي أمدد جثتي وأنام/لا فرقَ بينَ بدايةٍ ونهايةٍ أخرى
القاطراتُ تكسرُ صمتَ الطريقِ/تنشرُ فوقَ سكةِ الزمانِ وموتِ المكانِ/تعري حقيقةَ الوطنِ
في محاولة لفتح آفاق عالمية أمام الإنتاج الأدبي من العالم الثالث، رصدت دار "ثقافات العالم" الألمانية بالمشاركة مع مؤسسة إيلمنتارتايلشين في هامبورج جائزة عالمية للأدب، تمنح لأول مرة
أن حرية التعبير ومنها حرية الصحافة والتي تندرج ضمن الحقوق الصحفية التي منحتها المواثيق الدولية للعاملين في مجال الإعلام والاتصال، تدرجت ضمن ظروف تاريخية صعبة ومعقدة إلى أن أصبحت واقع حقيقي
أراقبُ جْوانَ في الـحُلْمِ /السريرُ هنا ، باقٍ كما كانَ ... ليلُ القريةِ اتّسَعَتْ فيه الشواخصُ ،/أشجارُ السياجِ بَدتْ غيماً