حين نفتش في رأسه عن أفكار نجدها جاهزة . /هو.. متمرد.. رومانسي.. مُتعَب..دائم التوق إلى قريته ..طعم خبزها..رائحة شاي صباحها. هذا الذي يستيقظ وهو البعيد البعيد عن جذوره.. عن طفولته وحتى عن حياته الخاصة.
إعتادت أنثى الثلج أن تترك قفازيها ومعطفها الثلجي قرب الموقد.. قبل قليل كانت قرب شجرة " الششباري " في حديقتها الصغيرة والمطلة على السفح.. كرات الثلج الصغيرة تتدحرج وكلب الجيران متحفزاً للخروج.. تدخل أنثى الثلج.. ترمي بجسدها على أريكة الخيزران والمغطاة...
السبت، الأول من كانون الثاني2012 ظهراً، والثلج على أشده في شوارع المدينة وأزقتها ودرجة الحرارة منخفضة إلى سبع درجات تحت الصفر، لكن القادمين إلى الصالة الفنية في مكتبة مدينة (يعقوب بيري) في العاصمة السويدية ستوكهولم، لمشاهدة المعرض الفني لخمسة من الف...
إلى روح الشاب الخصيبي و الذي أقدم صديقه على شنقه من أجل فتاة أحبتهما معاً، هل فكر الشاب الذي أقدم على فعلته بمستقبل العلاقة مع الفتاة!.
بعد فترة وجيزة على إفتتاح المركز الثقافي العراقي في ستوكهولم ،تنوع نشاطه وتزايد عدد رواده ،ولا يلزمنا الكثير من الحصافة حتى ندرك إنّ المركز فتح ذراعيه للجميع وترك المهمة للمبدعين
بعد جولة في منطقة "سلوسن" ـ في العاصمة السويدية ستوكهولم ـ كانت قطع الغيوم بأشكالها المختلفة وهي تحاول أن تحجب خيوط الشمس من خلال حركتها تارة أو نثرها زخات من الرذاذ الخفيف والناعم تارة أخرى وهي تلامس وجنات الصبايا حيث الصحة والنشاط على الوجوه وفي ال...
بمقدمة رصينة شرح ـ الإستاذ حكمت حسين المدير الحالي لنادي 14 تموز العراقي في العاصمة السويدية ستوكهولم ـ وبتركيزـ الوضع العراقي العام وما عليه الحال من أمور تخص الجالية في السويد ومن خلال المقدمة، إستطاع أيضاً أن يهيأ أذهان الحضور لموضوعة الندوة " حول...
الساحة التي شهدت أحداثاً كثيرة ـ قبل أن ينتصب في وسطها تمثال سعد بن أبي وقاص أو بعده ـ ولعل ما حدث يوم 1ـ2ـ1991هو الأهم، حين أدار الجندي المنسحب من الكويت مدفع دبابته الرشاش نحو صورة صدام حسين وأمطرها بوابل من الطلقات فأنتقل صدى الطلقات وأيقظ المدينة...
صغارٌ ونحن على مقاعد الدراسة ، كنا نتحمل غلظة المعلم وعصاه، كبرنا فعرفنا إنه مسلوب الإرادة أمام زوجة جاهلة وذكية. م.ب
"اهلاً بفاطمة والزمان ومحمد القطّري وهو يمسك دفة " السمبوك" محتشداً بين الصواري العاليات وأشرعةٍ تسير إلى الشمال ، سمر الليالي وميّ النفوس، أهلاً بأهلي بسمائي الأولى بمهد طفولتي أهلاً بعالية المقام بكاظم الغيظ، أهلاً بنا أهلاً بكم أحبتي وبالجميع".